ABDERRAHMAN Atmani

مالكي عبد الصمد

ظاهرة صعود المياه واثرها على المدينة حالة مدينة واد سوف

الـــــــود محمـــــد سعيــــــــد

حساسية الوسط الحضـــري من خطر الفيضان - دراسة حي الفلاح بمــدينــــة الجلفــــــة -

ETUDE DEIVALUATION DE LA RIALITE ESBACE PUBLIQUE DANS LES QUARTIERS RISIDENTIELE LE CAS DU QUARTIER AKDAR ALSBA ALIDRRISSIA

Citation

Abderrahman ATMANI , ,(2023-12-04), ETUDE DEIVALUATION DE LA RIALITE ESBACE PUBLIQUE DANS LES QUARTIERS RISIDENTIELE LE CAS DU QUARTIER AKDAR ALSBA ALIDRRISSIA,عثماني عبدالرحمان,باتنة

يمثل النقل الحضري أحد أكبر المقومات الحيوية والديناميكية داخل المجال الحضري حيث أنه يؤثر تأثيرا كبيرا في نمو المدن وتطورها في جميع النواحي خاصة فيما يتعلق بالتنمية العمرانية فهو الذي يحدد حجم واتجاه النمو العمراني كما يوجهه توجيها سليما. و من بين المدن الجزائرية مدينة برج بوعريريج ، هذه الاخيرة شهدت توسعا عمرانيا مذهلا وقد نتج عنه صعوبات كبيرة في مجال النقل والتنقلات الحضرية ساهمت بشكل كبير في التقليل من كفاءة نظام النقل وجعلته عاجزا عن تحقيق الدور المنوط به خاصة المتعلق بالتنمية العمرانية للمدينة وهذا نظرا للتوزيع المركزي لمختلف التجهيزات العمومية التي تدور حولها معظم التنقلات الحضرية إضافة إلى عدم قدرة المنشآت القاعدية للطرق وملحقاتها من استيعاب العدد الكبير من المركبات بسبب عدم مطابقتها للمقاييس)ضيق المسالك وحالتها الفيزيائية المتدهورة(، عدم وجود تنسيق وترابط بين تخطيط النقل الحضري المتمثل في مخططات النقل والمرور والتخطيط العمراني المتمثل في مخطط التهيئة والتعمير ومخططات شغل الاراضي إضافة إلى الخلل في الجانب التسييري للقطاع كعدم الدقة في اختيار المسارات و محطات التوقف. وكنتيجة لهذه الدراسة حاولنا وضع استراتيجية شاملة لتحسين كفاءة نظام النقل الحضري بالاعتماد على التنمية العمرانية للمدينة وهذا من أجل الوصول إلى تحقيق الهدف العام المتمثل في "مدينة منسجمة ومترابطة في ظل نظام نقل حضري متوازن وفعال .

Citation

Derradji KADRI , Abderrahman ATMANI , ,(2023-10-23), دور نظام النقل الحضري في التنمية العمرانية للمدينة حالة الدراسة مدينة برج بوعريريج الجزائر,الندوة الدولية الرابعة حول المدينة والسكن : اشكالات النقل الحضري ومآ لات السكن,Université Batna1

مساهمة ادوات التهيئة والعمير في تسيير خطر الفيضانات حالة منطقة التوسع الحضري مدينة المسيلة الجزائر

Citation

Abderrahman ATMANI , ,(2023-05-20), مساهمة ادوات التهيئة والعمير في تسيير خطر الفيضانات حالة منطقة التوسع الحضري مدينة المسيلة الجزائر,عثماني عبدالرحمان قادري الدراجي,قسنطينة

ضرورة ادراج الخصوصيات الثقافية في الانتاج السكني المعاصر

Citation

Abderrahman ATMANI , ,(2023-05-03), ضرورة ادراج الخصوصيات الثقافية في الانتاج السكني المعاصر حالة منطقة الجلفة,عثماني عبدالرحمان,الاغواط

تعرف دول العالم في الوقت الراهن إنتشارا مطلقا لظاهرة الحضرية أو المدينية المفرطة إن صح التعبير، تمخض عنها عدت مشاكل تمثلت أساسا في إنتشار ظواهر خطيرة، كالاجرام والانتحار والعزلة التي يعاني منها الانسان في الوسط الحضري، حيث أفرغت المدن من محتوها الاجتماعي وهذا كله سببه عدم ملائمة المجال العمراني، الذي نجده قد أسس للعلاقات الرسمية التعاقدية وغيب الروح الجماعية لدى الافراد. بالمقابل نجد ان بلدان العالم العربي هي الاخرى ليست بعيدة عن سابقتها من حيث بروزهذه الظواهر السلبية...، فنجد أن العمران في الجزائر على سبيل المثال ، كان متنوع ومتميز بما يناسب خصوصية كل مجتمع محلي، لكن هذا التميز لم يدم طويلا، حتى خضع لعدة تغيرات ولم يصمد حتى في الحفاظ على بعض ملامحــه، بسبب الحركية التي تشهدها المدن الجزائرية اليوم والتي تعود بالدرجة الاولى الى إرتفاع عدد سكان الحضر الشيء الذي جعل الدولة الجزائرية على غرار باقي الدول العربية، تتبنى سياسات وتجارب دخيلة مستوردة في إنتاجها العمراني إن صح التعبير، لتجعل من تطبيقها حلا من أجل إحتواء هذا الإنفجار السكاني بما يحوي بين جنباته من حاجات مت ازيدة ومتضادة في نفس الوقت ، منها ما هو موروث (من خـلال التمسك بالعادات والتقاليد)، ومنها ما فرضته متطلبات العصر( العولمة وما رافقها من تحول اجتماعي).ويعد السكن من أهم حاجات المجتمع الذي تسعى الدولة جاهدة من أجل أن توفره بإعتباره حق من حقوق المواطنة من جهة، ومن جهة أخرى بإعتباره المكان الذي يجد من خلاله صاحب السكن السكينة والهدوء، وممارسة خصوصياته التي رسمها له مجتمعه المحلي، لان هذا الاخير لطالما كان يبرز ويعكس في ذات الوقت درجة وطبيعة العلاقة بين الفرد والبيئة التي يعيش فيها، فالسياسة التي تنتهجها الدولة اليوم في التعامل مع المجال العمراني بمختلف مكوناته ، يمكن النظر إليها من جانبين هما: -من جانب نجد انها إستطاعت ايجاد توازن في ظل إرتفاع عدد سكان الحضر، ومحدودية العقار الحضري كمادة أولية في توفيره، وذلك من خلال ربحها لمساحات عقارية كبيرة. -ومن جانب آخر نجد أنها من خلال ما سبق ركزت على الجانب الإقتصادي ، متناسية في ذلك الجانب الثقافي والإجتماعي والنفسي لطالبه، فأصبحنا نجد الث ارء المعماري المجرد مجسد في شكل

Citation

AbderrahmanATMANI , ,(2023); ادراج الخصوصيات الثقافية في الانتاج العمراني بالجزائر - دراسة حالة مدينة الجلفة -,جامعة المسيلة,

The current residential production in Algeria is diverse, but is relatively similar in terms of design. The similarity in design has become inevitable, due to the scarcity of realestate, the increasing demand for housing, and the rise of the urban population. Because of the aforementioned reasons, we notice that the peculiarities of the local communities that structure the Algerian societies are not taken into account. The urban design of the local communities (Kabyle, Mzabi, Shawi, Targui...) show evident similarities overall; however, some details are imposed by the local culture of each community. Those details are absent in contemporary residential production. Through this study, we aim to identify a number of cultural peculiarities of the local Naily community in the region of Djelfa, the ways these peculiarities reflect on the local traditional construction, and the set of mechanisms for inclusion in contemporary housing production. The study is divided in two parts: a theoretical part, in which we highlighted the interrelationship between cultural peculiarities, urbanism and the local community, and an applied part in which we employed the Delphi technique and chose the region of Djelfa as a case study. The results show the following: 43 answers through the application of Delphi Method by experts distributed on the three questions asked which in general provided important pieces of information, through which we were able to access the set of cultural peculiarities of the local community in the region of Djelfa, the reflection of these peculiarities on the local construction and how to include some solutions to address the current residential production in a way that protects the cultural peculiarities of the Naily community in the region of Djelfa. Key words: cultural peculiarities, local community, local housing, residential production, Djelfa, Delphi Method

Citation

Abderrahman ATMANI , , (2022), CULTURAL PECULIARITIES AND HOUSING PRODUCTION IN ALGERIA. DJELFA AREA CONDITION, BULLETIN OF THE SERBIAN GEOGRAPHICAL SOCIETY, Vol:102, Issue:2, pages:239-250, BULLETIN OF THE SERBIAN GEOGRAPHICAL SOCIETY

إن المتمعن اليوم في دراسة الأنسجة العمرانية للمدن الإسلامية، في جميع الدول وقراءة الملامح العامة لها مهما كان في الأقاليم المختلفة، سيتمكن لا محالة من إكتشاف أن هذه الأخيرة، لاتشكل مجموعات متناثرة تتم قرائتها حسب موقعها فقط، وإنما هي مجموعات تعبر على نفس التصور للمجتمع، وقد أدى هذا التصور إلى ولادة تنظيم مجالي يعطي إنطباعا بأنه يتكرر على الأقل في خطوطه العامة وملامحه الكبرى، بالرغم من تنوع الجغرافيا و الأعراق و الثقافات، ومن تعدد النماذج والأبعاد. وبإعتبار أن العمران المحلي في الجزائر جزء لايتجزء من العمران الإسلامي من خلال كونه يأخذ من مقاصد الشريعة كمرجع في تصميمه، فهو يتميز كذلك بالتنوع والتباين من منطقة إلى أخرى و"لعل أهم العوامل التي يمكن بها تفسير هذا التمايز هو التنوع الثقافي والإجتماعي والتباين في الخصائص الطبيعية لأوساط التوطن البشري" في التراب الجزائري ونجد أن البربر هم أول السكان الذين إستوطنوا ببلاد المغرب ككل، وبقدوم الفنيقيين حدث تبادل بينهم وبين بعض القبائل البربرية وكذلك الأمر مع الحضارات المتعاقبة من الرومان الذين إستوطنوا شمال شرق إفريقيا من 42م إلى غاية430م بعد الميلاد، ثم يأتي دور الأتراك إبتداءا من القرن السادس عشر من 1514 م إلى غاية 1830م تاريخ بداية الغزو الفرنسي. كل هذه الحضارات المتعاقبة تركت أثارا وبصمات في المجال والمجتمع تجلت على شكل شواهد مادية وأنماط سلوكية، ساهمت في إعطاء المجال المعيشي هيئته وتركيبته، وتنفرد الحضارة العربية الإسلامية بتأثيرها الأكثر إستمرارا وتجذرا وإنتشارا ولكن هذا لايعني ضمور الخصوصيات الثقافية المحلية، حيث بقيت العديد من المناطق التى لم يستوطن فيها الغزاة و الفاتحون، بعامل عزلتها النسبية وصعوبة الوصول إليها محافظة على جزء من مزاياها ومثال ذلك: منطقة القبائل، والأوراس (الشاوية)، منطقة ميزاب، منطقة الهوقار و التوات ...الخ. إذن صك القيم والنظم الإجتماعية المحلية تمخض عن الثقافة المحلية إلى جانب موروث الحضارات المتعاقبة وتأثير الديانة الإسلامية على الخصوص .بالإضافة إلى الخصوصية الطبيعية لإقليم التوطن(المناخ والتضاريس)، والأنظمة الزراعية كأسلوب للعيش من خلال طرق تخزين ومعالجة المحاصيل داخل السكن ، كان لجميع هذه العوامل تأثير بالغ على نمط العمران وشكله عند كل مجتمع محلي، وساهمت بشكل او باخر في صياغة مظاهر التنوع في العمران المحلي او التراث العمراني المحلى الخاص بكل منطقة في الجزائر وبكل مجتمع محلي . بالمقابل نجد الانتاج السكني الحالي الموحد من حيث الشكل والمضمون والمنجز لعدة اعتبارات اقتصادية ونجدها متعلقة بجانب التكلفة واجتماعية متعلقة بالنمو السكاني الملحوظ وحتى مجالية متعلقة بالتوسع و اشكالية توفير العقار الحضري...الخ .كل هذه الاعتبارات كان لها الاثر البالغ على الساكن ومسكنه وظهرت ملامحه على النسج العمرانية المشيدة ولعل ما نراه من تلوث بصري بها خير دليل على ذلك، فعلى سبيل المثال" اذا تأملنا جيدا النسيج العمراني المنتج حديثا في مدينة المسيلة ذات الحجم المتوسط والتى تقع في بوابة الصحراء ومثله في مدينتي عنابة أو سكيكدة الواقعة على ساحل البحر المتوسط أو مدينة بشار الواقعة في الجنوب الغربي للبلاد، فلن نلاحظ اختلافات جوهرية وتغيرات كبيرة. ففي كل مرة نجد أنفسنا أمام برامج سكنية ومشاريع عمرانية متماثلة تمثل ترديدا لارقام لا هوية ولا معنى لها (1000مسكن، 100مسكن، 600مسكن، 500مسكن، 400مسكن ...الخ )" وهي بذلك تكون قد وضعت مستعملي هذه الاحياء من المجتمعات المحلية في شروط سكنية قصرية وموحدة أحدثت وتحدث مع مرور الوقت قطيعة بينه وبين موروثه السوسيو ثقافي وبيئته التي لاطالما انعكست على عمرانه المحلي الذي نشأ فيه. وفي هذه الورقة البحثية نحاول ان نركز على ملامح التنوع في العمران المحلي والبحث عن امكانية دمج هذه الملامح اوجزء منها في الانتاج السكني الحالي . الكلمات المفتاحية: المجتمع المحلي – العمران المحلي – الخصوصية الثقافية – الهوية العمرانية.

Citation

AHMED ALLAL , abdelrazak rahmouni , Abderrahman ATMANI , ,(2016), الخصوصيات الثقافية في الجزائر بين الرحدة والتنوع,تسيير المدن والتراث,المسيلة